Examine This Report on الاحتراق النفسي للأم
Examine This Report on الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر؛ لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة.
يخفف الاستماع للموسيقى أو عزفها من التوتر بشكل فعال، لأنه يقدم تسلية ذهنية ويقلل من التشنج العضلي وهرمونات التوتر. فارفع مستوى الصوت، ودَع عقلك ينغمس في الموسيقى.
ففى مواجهة مرض خطير، أو حالة تثير القلق بصفة عامة، سيكون أسهل على الطبيب علاج مرضاه، إذا نظر إليهم كحالة عامة وكأعراض، وتناسى تماما الفرد الذي يعانى أمامه.
في كثير من الحالات تبحث الأمهات عن الكمال نتيجة لاطلاعهن على كم الواجبات التي يتبادلنها على منصات التواصل الاجتماعي (شترستوك)
بالإضافة إلى ذلك، قد تعاني النساء المُصابات بالفصام من تكرار الأعراض الذهانية، مثل الهلوسة والأوهام والتفكير غير المنظم، خلال فترة ما بعد الولادة. يمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى إضعاف قدرة الأم على رعاية نفسها وطفلها بشكل كبير، مما يستلزم دعمًا وعلاجًا شاملًا.
ينتج هذا الاحتراق النفسي عن العمل ، ويصيب الأشخاص "الطبيعيين", و من ثم فهو لا يعبر عن أي مرض يعانى منه الفرد.
واعلم أن صديقًا مخلصًا واحدًا ينصت إليك يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا.
وتساهم هذه الأفكار الغير مرغوبة في تكرار دورة الاكتئاب، مما يزيد من حدة الضغط العاطفي الذي تُعاني منه الأمهات.
وبحسب داليا شيحة، الإرهاق الأبوي هو حالة من التعب المزمن التي يمر بها الآباء والأمهات بسبب متطلبات واحتياجات الأطفال وبخاصة الأساسية منها، بجانب التركيز معهم خلال كل مرحلة ومراحل التربية لأنها قطعًا لا تشبه بعضهما البعض.
وفى إطار هذا التصور للاحتراق النفسى ، تلعب العوامل الفردية دورًا هامًا في تطور هذه المتلازمة ، لأن الأشخاص الذين يتسمون بالالتزام في العمل أو التفاني لقضية ما ، يكونون أكثر من غيرهم عُرضة للإصابة بهذا المرض.
طبيب الاحتراق النفسي لدى الأمهات تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تأثير الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد على الصحة النفسية لديهن؟
بالإضافة إلى آثاره النفسية، يُمكن أن يظهر قلق ما بعد الولادة أيضًا في أعراض جسدية، مثل الصداع، والدوخة، والغثيان، والتغيرات في أنماط الشهية والنوم. وتؤدي هذه الأعراض الجسدية إلى تفاقم الاضطراب العاطفي الذي تعاني منه نور الامارات الأمهات، مما يؤدي إلى تفاقم التحديات التي يواجهونها في رعاية أطفالهن الرضع. علاوة على ذلك، فإن مستويات التوتر المرتفعة المرتبطة بقلق ما بعد الولادة يمكن أن يكون لها آثار سلبية على العلاقة بين الأم والرضيع ونمو الطفل.
عندما تُعاني الأمهات من مستويات عالية من التوتر أو القلق أو الاكتئاب، فيمكن أن يعرقل ذلك الرابطة بين الأم والطفل، ويُعيق التواصل الفعال، كما يُعيق قدرة الطفل على تعلم تقنيات تنظيم الانفعالات العاطفية.